ثليم

ثلــيم يمثل موقف الملك عبدالعزيز – طيب الله ثراه – في الوقاية من الجدري وفرض الحجر الصحي للوقاية من الأوبئة.

عند انتشار الجدري في عام ١٩٣٩ ً نزح المرضى وأهاليهم الى شمـال شرقي الرياض بحثا عنً العـــلاج، فجعل الملك عبدالعزيز – رحمه الله – قصر ثليم مأوى ومطعما لهم كونه خارج أسوار الرياض لحصـــر المـــرض في مكان واحد، و ليتمكن الأطباء من معالجتهم، كما كان النـــاسً يصطفون عند القصر لمحاربة الجوع آنذاك، قصر ثليم رمزا لاهتمام حكومتنا الرشيدة في رعاية الشعب ومكافحة الوباء منذ تأسيسها.

في وقاء ثليم نأمل أن نحقق أكبر أثر توعوي صحي من خلال اظهار التطور التاريخي للرعاية الصحية في المملكة العربية السعودية لكافة فئات المجتمع.

 تهدف هذه الحملة الى إظهار تطور الرعاية الصحية من عهد الملك عبدالعزيز – طيب الله ثراه – إلى حاضرنا ومستقبلنا. سنتطرق إلى الحياة في الماضي وأبرز السنين التي بقيت في الذاكــرة، ثـــم عكسهــــــا على المستــهدفــــــات التوعـــوية الصحـــية.”