بداية الوعي خطوة.. انطلاق السعي التوعوي من خلال مواكبة المنظمات الصحية المحلية والدولية بالمشاركة بالأيام العالمية الصحية.
بالإضافة إلى نشر فكر توعوي مغاير بإنشاء برنامج لتثقيف المرضى وعوائلهم بالمستشفيات والذي استمر لعدة سنوات.
دمج التوعية والترفيه، وذلك بإقامة برامج ومسابقات توعوية من خلال وسائل التواصل الاجتماعي.
اتساع الرؤية لتشمل مواقع أخرى؛ من أندية الحي والمراكز الصحية والمستشفيات والجامعات والمدارس بغرض إيصال رسالة التوعية لأكبر شريحة مجتمعية ممكنة.
التركيز على ابتكار نمط تشاركي مع المجتمع في نقل المعلومة من خلال :
-النمط الذاتي: يهدف هذا النمط الى توعية المجتمع بطابع تفاعلي ترفيهي وحركي في آن واحد بلا كوادر صحية.
-الجولات: استهداف المناطق المكتظة بالزوار وتثقيفهم بهدف توعوي محدد دون وضع أي مواقع ثابتة، بمدة لا تزيد عن 5 دقائق لكل فرد.
-إنساني: استهداف البرامج التوعوية ذات الهدف الصحي الإنساني.
استدامة الأثر التوعوي بتلبية احتياجات المجتمع في جائحة كورونا والسعي لإدارة الأزمة من خلال سلسلة من البرامج:
“عيدنا بحذر” معايدة وتوعية المجتمع باستخدام تطبيقات التوصيل.
” نخدمكم في منازلكم” تسخير مأجور (الخاص بنقل المرضى قبل الجائحة) لجميع أفراد المجتمع بلا مقابل، إضافةً إلى توزيع الأدوات الاحترازية وغيرها من الاحتياجات.
“نقدر جهودكم” مشاركة الطاقم الصحي وجدانيًّا والعمل على خفض الضغط النفسي الناجم من الجائحة.
إيماناً بأن الصحة الجسدية لا تكتمل إلا بالصحة النفسية، وبالاستناد إلى المسح الوطني السُّعودي للصحة النفسية، أقيمت سلسلة من المبادرات تحت عنوان أكسر الوصمة والتي تهدف إلى التوعية عن اضطرابات الهلع، والاحتراق النفسي، والاكتئاب بالإضافة الى أهمية المرونة النفسية، والصحة النفسية لمرضى الزهايمر ومقدمين الرعاية لهم.
افهمها صح
حملة “افهمها صح” والتي تعنى بالتوعية عن الشائعات الصحية والطبية الخاطئة ونشر أهمية التفكير الناقد في فرز المعلومات الصحية وتنقيحها في عصر التقنية.
حبلك متين
تجسيد واقع الحوادث المرورية الناجمة من إهمال أهمية مقاعد الأطفال ضمن حملة حبلك متين.
خطوة وعي
تقديم خطوة توعوية؛ بنمط الحياة الصحية تحت عنوان ” خطوة وعي”.
حملة الوجه الخفي
حملة الوجه الخفي للانقسام التوعية بالوقاية من أمراض السرطان الناتج من انقسام غير طبيعي للخلايا.
تشكيل نمط ذو أثر، بابتكار معرض صامت متنقل لمدة عام تحت عنوان “ماذا يدور في الداخل “ واستلهم العنوان من الأمراض الخفية والصامتة التي يجهلها المجتمع ويتحكم بها الدماغ البشري.
من عام 2017 انطلقنا
بداية الوعي خطوة.. انطلاق السعي التوعوي من خلال مواكبة المنظمات الصحية المحلية والدولية بالمشاركة بالأيام العالمية الصحية.
بالإضافة إلى نشر فكر توعوي مغاير بإنشاء برنامج لتثقيف المرضى وعوائلهم بالمستشفيات والذي استمر لعدة سنوات.
دمج التوعية والترفيه، وذلك بإقامة برامج ومسابقات توعوية من خلال وسائل التواصل الاجتماعي.
للاشتراك بالنشرة التوعويه
